A Review Of اضطراب نقص الانتباه

A Review Of اضطراب نقص الانتباه

Blog Article

يكون غالبية الأطفال الأصحاء غير يقظين، ويعانون من نشاط زائد، أو عدم الانتباه بين الحين والآخر. يعاني الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة من قصر مُدّة الانتباه، ويكونون غير قادرين على الالتزام بأداء نشاط واحد لمدة طويلة، وهو أمر نموذجي.

يفقد العناصر اللازمة للمهام أو الأنشطة، على سبيل المثال، الألعاب والتكليفات المدرسية وأقلام الرصاص

الميثيلفينيديت. وتشمل هذه: الميثيلفينيديت (كونسيرتا، ريتالين، وغيرها)، وديكس ميثيلفينيديت (فوكالين).

إن اضطراب السلوك يتسم بانتهاجه للسلوك المعادي للمجتمع كالسرقة والتشاجر وتدمير الممتلكات وإلحاق الضرر بالناس أو الحيوانات

قدِّم لطفلكَ قدرًا كبيرًا من الحب والعطف. يحتاج الأطفال إلى سماع أنهم محبوبون ومقدَّرون. من الممكن أن يؤثر التركيز على الجوانب السلبية من سلوك طفلكَ على علاقتكَ بطفلكَ ويضُرها، كما يمكن أن يؤثر على ثقته وتقديره لنفسه.

أظهرت الدراسات وجود فروق في بنية الدماغ ووظيفته لدى الأفراد المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وخاصة في المجالات المتعلقة بتنظيم الانتباه والسلوك.

التعرُّض للسموم البيئية - مثل الرصاص، الموجود بشكل أساسي في الطلاء والأنابيب والمباني القديمة

الأدلة العلمية تشير إلى وجود خلل كيميائي أو نقص في أحد النواقل العصبية المسؤولة عن تنظيم السلوك

حماية طفلكِ من التعرُّض للملوِّثات والسموم، وتشمل تدخين السجائر، والطلاء المحتوي على الرصاص.

لا تتردد في طلب المساعدة من الأقارب والأصدقاء. تأكد من أن جليسات الأطفال أو القائمين على الرعاية الآخرين على دراية باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط وأنهم بالغين بدرجة كافية للقيام بهذه المهمة.

لا يُوجد اختبار محدد لاضطراب اضطراب نقص الانتباه نقص الانتباه مع فرط النشاط، ولكن من المرجح أن تشتمل إجراءات التشخيص على الآتي:

اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لا يسبب مشاكل نفسية أو مشاكل في النمو.

نظرًا لأن النساء المصابات باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط لا يظهرن عادةً السلوك "النموذجي" لاضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، فقد تكون الأعراض أقل وضوحًا من تلك التي تظهر لدى الرجال. ومن بين العلامات والأعراض:

يتضمن ذلك التقييم وتعديل المناهج الدراسية وتغيير تجهيزات الفصول وأساليب التدريس المعدلة والتوجيه بشأن مهارات الدراسة واستخدام الحاسب الآلي وزيادة قدر التعاون بين الآباء والمعلمين.